مرهم دروسا نوز " Drossa Nose " للانف


تركيب مرهم دروسا نوز ” Drossa Nose “

دروسا نوز (Drossa Nose)، هو عبارة عن مرهم يحتوي على ملح البحر، وهو أنفي موضعي يستعمل في فتحتي الأنف، حيث يساهم في ترطيب الأغشية المخاطية المتواجدة داخل الأنف، كما أنه مناسب من أجل ترطيب الغشاء المخاطي داخل الأنف حينما يكون جاف، فمثلًا عند السفر عن طريق الجو، يصبح الغشاء المخاطي جاف، بالإضافة إلى أن الأطفال يستطيعون استخدامه دون وجود أي مخاطر، حيث إنه يتضمن عنصر نشط يبلغ (10 ملغ) من الملح المستخرج من البحر، ومن تعليمات الاستعمال الواجب اتباعها وضع القليل من المرهم في كل منخر، ثم تلديكه بلطف في الأنسجة خارج الأنف، ويُفضل أن يتم وضعه من مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم، أو حسب نصائح الطبيب المختص بعد أن يتم استشارته. [1]

حينما يقوم المرهم بترطيب الغشاء المخاطي للأنف الجاف، ينتج عن هذا، أن الأهداب لم يعد تعيق حركتها شيء، مما يجعلها قادرة على أداء وظيفتها مرة أخرى و علاج الجروح داخل الأنف، حيث إن (Drossa-Nose) يجعل التنفس من الأنف أسهل لبعض الساعات، إذ أن الغشاء المخاطي يعطي للأنف رطوبة طبيعية، والجدير بالذكر أن دروسا نيوز ليس له رائحة، بالإضافة إلى أنه غير دهني، ويمنح مستخدمه شعورًا بالراحة والانتعاش لفترة من الوقت. [2]

سعر مرهم دروسا نوز ” Drossa Nose “

(Drossa-Nose Ointment) هو  مرهم جروح الأنف من الداخل، حيث إنه عبارة عن تطبيق موضعي للخياشيم الأنفية، فهو يساهم في ترطيب الأغشية المخاطية المتواجدة في الأنف، والجدير بالذكر أن طريقة استعماله يجب أن تكون بناءً على إرشادات أخصائي طبي، حتى تُتبع حسب حالة الأنف، كما ينبغي التأكد من حفظه في درجة حرارة الغرفة وألا يتم وضعه في حرارة عالية أو يُعرض للشمس مباشرةً، وبالنسبة لأسعار مرهم دروسا نوز فهي 15.55 دولارًا أمريكيًا، و29.95 ريالًا سعوديًا. [3]

فوائد مرهم دروسا نوز ” Drossa Nose “

يُطبق مرهم دروسا نوز على الخياشيم، حيث إنه يعمل على ترطيب الأغشية المخاطية داخل الأنف، بالإضافة إلى قيامه بعلاج الالتهاب الذي ينتج عن جفاف الأنف، وله بعض الفوائد الأخرى التي يتم ذكرها في ما يلي:

  • يمكن استعماله لحالات جفاف الأنف المختلفة.
  • لا يتضمن أي مواد حافظة، مما يجعله آمن من حيث تسببه في حساسية.
  • يعتبر محلول ملحي، لذلك فهو يشتمل على بعض المعادن الضرورية.
  • مناسب للاستخدام للأطفال والرضع، حيث إنه خفيف ولا يحتوي على مواد كيميائية كثيرة.

الآثار الجانبية لـ دروسا نوز ” Drossa Nose “

يمكن استخدام مرهم دروسا نوز كذلك لمساعدة المرضى الذين يعانون من إفرازات مخاطية لزجة أو غير طبيعية، ولكن يجب التأكد أثناء الاستخدام من عدم ظهور أي أعراض من الآثار الجانبية الآتية: [4]

  • التهاب الفم.
  • القيء والغثيان.
  • سيلان الأنف والنعاس.
  • ضيق في الشعب الهوائية والصدر.
  • التعرق والتشنج القصبي.

افضل مرهم مرطب للانف

يؤدي موسم البرد إلى ظهور الحساسية في الأنف بشدة، وذلك بالنسبة للكثير من الناس الذين تكون أعراضهم مختلفة، حيث يمكن أن يتسبب ذلك في جفاف الأنف، وهو أمر ينتج عنه تعب كبير حينما يحدث للشخص، ويمكن أن يؤدي إلى  قشور وجروح داخل الأنف ، لذا يجب في هذه الحالة شراء العلاج المناسب للتخفيف من هذا الجفاف الموجود داخل الأنف، ويكون الأفضل في ذلك الوضع هو المرهم الموضعي المستخدم داخل الأنف. [5]

أفالون سالينوز هو عبارة عن مرطب للأنف، حيث يعمل على التخلص من المخاط الجاف، مما يؤدي إلى فتح القنوات الأنفية والقضاء على الانسداد، فيستطيع الفرد التنفس بسهولة وراحة، كما يقوم بترطيب الأغشية المخاطية التي تزيد من الجفاف كذلك.

بالإضافة إلى أنه يعمل على الوقاية من حدوث إلتهاب في الجهاز التنفسي والخطورة الناتجة عنه، إذ أنه يقوم بالقضاء على الضغط الذي يؤذي الجيوب الأنفية فتعود إلى وظائفها الطبيعية، والجدير بالذكر أنه يصلح للصغار والكبار، إلى جانب عدم وجود أي أعراض جانبية له.

حالات جفاف الأنف من الداخل مع دم

يعتبر جفاف الأنف من أكثر الأعراض المنتشرة في مجموعة من الظروف البيئية التي يمكن أن يتعرض لها الشخص، كما قد ينتج عن بعض الآثار الجانبية التي تسببها الأدوية، حيث يتطلب الأنف نسبة معينة من الرطوبة حتى يقوم بعمله بطريقة صحيحة، بالإضافة إلى أن درجات الحرارة العالية أو الظروف الجافة ينتج عنها جفاف الأنف، ومن الواضح وجود العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى جفاف الأنف. [6]

أسباب جفاف الأنف

فصل الشتاء من أكثر الفصول التي تظهر فيه مشكلة جفاف الأنف، حيث إن عوامل الطقس يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بهذا النوع من الأمراض المزعجة، وفي ما يلي ذكر بعض الأساب التي يمكن أن تكون وراء هذا الأمر:

  • نزلات البرد والإنفلونزا: عند الإصابة بنزلة برد يحتاج الشخص إلى مسح الأنف باستمرار في المناديل لإزالة أي تراكمات داخل الأنف طوال فترة الإصابة بالأنفلونزا أو نزلة البرد، وقد يؤدي هذا إلى الشعور بجفاف في الأنف، بالإضافة إلى أن مسح الأنف بشكل قوي قد يتسبب في ضرر بالأغشية الرقيقة التي تُبطن الأنف، مما يجعلها تبدأ في التشقق وخروج الدم منها.
  • الحساسية: حين يُصاب الفرد بالحساسية، يبدأ الجسم في إخراج ردود فعل تشبه الهجوم، ويكون هذا ضد بعض من المسببات، ولكنها لا تمثل أي خطورة على الجسد، بينما عند ظهور حمى القش، يُفرز الجسم الكثير من الهيستامين مما يؤدي إلى حدوث بعض الأعراض المختلفة، مثل تهيج الجلد، الالتهابات، الحكة، والتورم، ويصبح الأمر صعبًا عند حدوث تهيج في الأغشية المخاطية داخل الأنف.
  • التغيرات الهرمونية: قد تؤدي التغيرات الهرمونية التي تحدث عند المرأة طوال فترة انقطاع الطمث إلى جفاف في الأنف، حيث إن الهرمونات تؤثر على الأغشية المخاطية المتواجدة داخل الأنف والفم وينتج عنها الجفاف في بعض الأوقات.
  • متلازمة شوغرن: متلازمة شوغرن هي عبارة عن واحدة من الأمراض التي تُصيب جهاز المناعة، والتي تعمل على مهاجمة الجسم، بما في ذلك السوائل الموجودة في الجسم، إذ قد تؤدي إلى جفاف تلك السوائل المتنوعة، ومنها المخاط، مما قد يتسبب في جفاف الأنف.
  • البيئة المحيطة: في بعض الأحيان، يمكن أن يكون الهواء داخل المنزل أو في خارجه هو المتسبب في الجفاف في الأنف، حيث إن الهواء البارد الذي يتعرض له الفرد خارج المنزل، أو يمكن أن تكون التدفئة في الداخل هي التي ينتج عنها هذا الجفاف.
  • استعمال الأدوية: قد ينتج عن الأدوية المستخدمة للأمراض المختلفة جفاف في الأنف، وهذا يتم في حالة كان الدواء جديدًا، ولكن في ذلك الوضع يجب التأكد من أخذ نصيحة الطبيب، لأنه سوف يقوم بتغيير النوع المستعمل أو يؤكد على الاستمرار في استخدامه حينما تكون المشكلة لوقت مؤقت فقط، حيث إنها ستنتهي عندما يعتاد الجسم على نوع الدواء.



Source link