-->

فيتامينات لزيادة هرمون الأنوثة


– التخفيف من أعراض سن اليأس: يختلف إنتاج الإستروجين الطبيعي بمضي الوقت، حين تصل المرأة لسن البلوغ، ستنتج الكثير من هرمون الاستروجين، ويظل في الحصول على معدلات أعلى في سنوات الإنجاب، مع اقتراب سن اليأس، تبدأ معدلات هرمون الاستروجين في الانخفاض، مع قلة مستويات هرمون الاستروجين، ويشرع الشعور بأعراض انقطاع الدورة الشهرية، مثل الهبات الساخنة، جفاف المهبل، القشعريرة، الأرق، التعرق المفرط.

– يحسن مشاكل المهبل: يمكن أن يساهم الإستروجين في حماية صحة المهبل، عندما تقل معدلات هرمون الاستروجين، قد يحدث تغييرات بالأنسجة والبطانة وتوازن درجة الحموضة داخل المهبل، ويمكن أن يؤدي هذا لحدوث الكثير من المشكلات الصحية المهبلية ، بما في ذلك: جفاف المهبل ، وضمور الفرج ، وهي حالة تسبب الجفاف ، والوجع ، وسلس البول ، والتهاب المهبل الضموري ، أو التهاب الأنسجة المهبلية الذي يحدث غالبًا بسبب الجفاف والتهيج. الظروف.

– يساعد في مشاكل المبايض: المبايض هي المسؤولة عن إفراز هرمون الاستروجين، إذا لم يتم إنتاج الهرمون أو إذا تأثر بأي مرض أخر، فقد يكون العلاج الهرموني إلزامي،قد تحتاج هذه المشكلات هرمون الاستروجين التكميلي بسبب قصور الغدد التناسلية الأنثوي، أو ضعف وظيفة المبيضين، أن فشل كلا المبيضين، أو استئصال المبيض، إذا تم استئصال المبايض، فقد يستعمل العلاج الهرموني للدعم في تقليل أعراض انقطاع الطمث المبكر، في بعض الأوقات يتم استئصال كل من الرحم والمبيض، وهذا ما يعرف باستئصال الرحم الكلي.

– حماية العظام : قد يدعم الإستروجين في خفض فقدان العظام بعد انقطاع الدورة الشهرية، ومع هذا، فإن الأدوية الحديثة قادرة بشكل احسن على وقف هشاشة أو فقدان العظام، لذلك يعتمد أغلب الأطباء عليها حالياً، هذه الأدوية ليست فعالة دوماً أو قد تكون آثارها الجانبية قوية جدًا، في هذه الحالات، قد يوصي الطبيبباستخدام الإستروجين لعلاج ضعف العظام أو هشاشة العظام.[4]



Source link




حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-